معدل تقييم المستوى: 36493
يا صاحبي، وهواك يجذبني حتّى لأحسب بيننا رحما ما ضرّنا، والودّ ملتئم أن لا يكون الشّمل ملتئما النّاس تقرأ ما تسطّره حبراً، ويقرأه أخوك دماً فاستبق نفساً، غير مرجعها عضّ الأنامل بعدما ندماً إيلياء