اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
أرى حُزناً عميقاً يسكُنُ الرُوح الولهى إلى لحظاتِ صفآء
وحنيناً إلى طفولة ذكرى
نازكـ
لاشبيهَ لكِ إلاّ أنتِ
|
وهو كذلك؛ وأكثر
برغم كون هذا النص كُتب منذ زمن لكنه كان بلسماً للروح حين نضُب زيتُ محبرتي
وانطفأ سنى الروح؛
لا أذاقكم الله الفقد
شكراً لكريم قراءتكم أخي الكريم