معدل تقييم المستوى: 10527
، ، وإني أحبُ نوافذَ الذكرى ، على شُرفاتها لا زلتُ أفتحُ الرسائل . . ياااه كان الصَحبُ يَحتضنُونَ آهاتنا .
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا