يَظَلّ جُرْحِي مفتوحاً . .
كَحَال الْمُدُن المنكوبة بَعْد الِانْفِجَار . .
مَا نَفَعَ الِاعْتِذَار ؟
هَل يُفِيد الْحَيَارَى . .
أَمْ هَلْ يطبب . .
تِلْكَ النَّارَ ؟ 💔
ما ابدعك يا جليلة .. هكذا يُوردُ الاحساس ..
أقرأ واتمنى ان لا انتهي منك .
هل من مزيد يا جارة القلب ❤