لطالما كانت القناعة والرضا منبعا للسلام الروحي،والله-عز وجل-يعطينا لسبب،ويمنعنا لأسباب،دائما ما تكون أقداره خير لنا،وقضية العقم في مجتمعنا -بالرغم من تكرارها على مسامعنا-فقد انطوى خلفها الكثير والكثير من كلام الناس الذي لا يقدم ولا يؤخر-إلا في الحَوَل بين زوجين،ولو تمسك كل واحد منهما بقصة زكريا أو قصة إبراهيم لكان خيرا لهما..
طاب يومكِ عزيزتي🌹