كلما طحتني الحياة..
أختبئ هنا..!
.
.
.
أهذي.. و أهذي طويلاً..
كحمى في ليلة نابغية..
.
.
.
و أصحو بصدمة كبيرة..
يا إلهي..
بم أهذي قبل النوم؟؟
و لم يطاوعني القلم في أشد لحظاتي سوداوية؟
.
.
.
لست سوى تلك الصغيرة..
التي توالت عليها الصفعات..
و لم ترحمها.. هاذي الحياة!