كل شيء يبدأ بنهايته..
أتينا إلى الدنيا و نحن نعلم أنها إلى زوال..
الذي لم يكن ببالنا فقط شيء واحد..
الخذلان.. و ما يفعله بدواخلنا الهشة..
و من لم ير أن هذه الدنيا محطات..
لكل محطة وجه و بدن..
فإنه لم يتعلم و لا زال غزاً بالفعل..
أ. فيصل..
أحببت التفاؤل في آخر النص..
إنك به جدير