اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
أَحبُّ المثول أمام البحار وهذي الغيوم
وقد تستميلُ الطلاسمُ نفسيْ ،،وأرجو حياةً بهذا السكون
كعَيْنٍ تمرُّ بهذي المواكبِ ،،تمخُر أُفقاً بغيْبٍ ،،سجين
الله الله
هنا تقف الروح لتتأمل الجمال بعين الخيال
يالله ما أجمل هذه اللوحة و ما أحلاها هذي القصيدة
بحق لم أرتو منها مع التكرار
فاحتفظت بها في مذكراتي
سلمت الأنامل
|
وسلمت الأديبة الغنيّة الشفيفة وأشكر لقاءك ،،،ولك ألف سلام