فعيشي غريبٌ ،، وموتي قريب
ولستُ جمادا أَ عُدُّ الدهور
وروحي صلاةٌ وقلبي دبيب........................
وكان الختام مسكاََ لمن اراد طمأنينة اليقين ليُبشر بالأجمل حين مغيب
تفرد وابداع سخائه تلاوة من ضوء الحكمة ونبراس تزكت به المعاني
دمت وارف الالق مبدعنا \ عبدالحليم الطيطي
مودتي والياسمين
\..