فأصيرُ فَيئاً بانْبِجاسٍ ظامِىءٍ
كَي يستقي حائي الرِّوَا مِن بائِكْ
احتِواءٌ ترعاهُ صورةٌ بِكر
فَتَسَعَّرت رُوحِي بِها مَعقُودةٌ
خَيلٌ تَجُرُّ غُبارَها لِلِقائِكْ
لهفةٌ والتوق في ذِمّة السّعي الحّثيث
والقافية ذات سحرٍ أخّااااذ
رضوان والشعر صِنوان لا يفتَرقان