يبدو أن عودة الكآبة ليست تدريجية أبدآ،
على النقيض، أتت بكلتي حاليها.
وكأن ابتسامة سبقت عودته لم تكن،
يُحكى " أن للابتسامة تشعب في الروح ليومٍ أو اثنين " ،
مقطوع، مبتور، أو ربما جففه العائد.
أصعب الفقد، فقد الأب، هو فقد لن تفيق منه أبدا،
فكيف إذا تلاه فقد الصاحب،،
.
القلم يكتب الآن وربما لم يكتب شيئا بعد.