السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرائعة العنود
وللجمال حكاية هنا
أبصر منها الضوء
كل الزوايا هنا هادئة
تبحث عن حلم يقبع في ثنايا الذاكرة
بين الورق وبين الكتابة
وأرق ليل ورتابة
نسجت بلغة كالماء الفرات
التي لا قطع فيها ولا بتر
هنا ضوء.. يرى من بعيد
يصل .. قبل أن نصل إليه
فيستقر ويكمن
حتى أننا لنشعر به كما أريد له..
بورك هذا الإحساس
أسعدتني قراءة هذا النص بحق
دمت بإذن الله بهذه الروعة
إبراهيم