أُفَكِّر . .
لِمَاذَا تَقْتُلْنِي لِلْمَرَّة الْأَلْف ؟
لِمَاذَا تُدْمِيني لِلْمَرَّة الْأَلْف ؟
لِمَاذَا تَجْرحُني لِلْمَرَّة الْأَلْف ؟
صَدَى . .
و أَنَا بِضْع رَجْعِه . . لَا أَكْثَرَ . . !
هناك نصوص يُمكن لحرفها أن يلسع حدّ الكيّ
وكأنّي بها تُرِكت على الجمر سنيناً
جليلتي
لقلبك السعادة وبُنيّاتُها