اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
حين يتداخل المرء بروحه في زاوية قسريّة ، تشيخ فيه قدرة الإفلات حتى ينتهي آخره بفقد لا لون فيه غير يأس البكاء
مالحة التأويل ومحترق هذا النزف يا ضوء .
تقديري
|
و قد تكون في تلك الزاوية الضيقة ... متسع للبقاء بعجز تام عن العودة لكل البراح الذي لا وجع فيه ...
رغم اليأس ... بصيص من الحياة فيه يكفي لنواصل التنفس بأمل واهم ...
القدير عبدالله مصالحة ... أشرق المكان بوجودك حقاً ...