معدل تقييم المستوى: 425035
مضى الثامن و العشرين منكَ ... و عدتُ أنتظر مجيئكَ الذي أدق له طبول الصمت خشوعاً ... فذاك اليوم صرختكَ فيه زلزلت صباي قبل أن تميد بي أرض اللقاء ...