؛
:
سلامٌ ،، سلامٌ
لمقلتيها التي تنسيني
صراع الوراثة،،وحطام التراث
أتت لزيارتي ،،، وهي ترتّل
سورة (( التوبة،،،))
تحت جفنيها يعيش اللاجئون
ومن اظافرها تخرج الفتنة
الآن حصحص الجور
جاءت مكبلةً بالنور
ايمانها في خصرها
قلبها في رأسها
سرّها في ظاهرها
تقبّلني ،، وتقْبلني
في كفّيها
رأتني ،، بلا عيون
كعزة ،، فقيرٍ يتصدّق
كبياض امٍّ تولد
لولدها اليتيم،،
كطهارة ابي في صلاة الفجر
كوجه (( خالد))
ووجهه يغفر الخطايا
جاءت تعزيني وتقول
هل اكتفيت؟؟
هل اكتفيت،،؟؟
؛
أنتِ ياريم
تنسيني لؤم العسكر
وتطاول الأرصفة على أقدامنا
من أين أبدأ نهايتي
وانتِ تقفين على الصراط
بين حد الشرك والعقيدة
ولكن انا رجل اهوى السكر
وهي تقطر الورد
في حلقى
:
؛
،،
لايضمد الجرح موت الخنجر
باقي كمية قليلة من الصعود
حياتنا كضربات النرد
أقدارنا ،، قدراتنا
والدعاء،، ضعف
والكرامة ،،سلعة،،
والنوم ،، هروب
والحاجة ،، نتنة
ولازال في جيبي (( قصيدة،،))
أرتلها بين زوايا دائرتي
:
ياريم لاتعرفين عندما تصبح عملية التنفس ،،، ارادياً
عندما تكون جزيئات الأوكسجين
متغطرسة،، تعالت على
الرئة
ياريم
اني أصدّر أغلالي للعب في
هوسك ،،، وأفضل طريق الخنادق إليك ،،،
دعيني
((أكتب مااعيش ))حتى اصل الى ان
((أعيش مااكتب))
؛
؛
:
زايد..
: