بعد كل ماقرأته يخطر في بالي بعض الأشياء ، من كتب هذا المدوّن أعلاه ؟
ضوء ، أم قلبُها ؟
أم مشاعرها بحثت عن لون وقامت بالرسم داخل جدار روح ضوء ؟
أو الخذلان ربما فعل ذلك بطريقة أكثر إبتكاراً ؟
لأن كل ماقرأته لاشأن ليدُكِ به !
في المرة الأولى التي قرأت فيها كان لي أنطباع ، وفي المرة الثانية كان لي أنطباع آخر
إذا كنتِ تبحثين عن رد قارئ قلت لك ِ من الثناء مالم تقرأيه من قبل وسأكون هكذا أكثر أنانية ..
وإذا كنتِ تبحثين عن رد إنسان ، لقلت قرأت حتى مابين السطور وآلمني لكنني على ثقة تامة أنك يوماً
ستتحدثين عن المشاتل والغيم وعن رائحة الزهور وستصفين لنا لون النهر ونحن نخبرك ِ أن لا لون للماء ..
وستثبتين لنا أن الماء له لون يُسمع لا يُرى ، ورائحة تُذاق ولا تُشم ..
ثم : شكراً ياضوء