عـقـاربُ الـوقـتِ كـالـحياتِ تـلدغني
تـلـتفُّ حــولَ أديــم الـوصـل تـلتهمُ
تلكَ البُكاءاتُ العصيّة .. وعقربُ التّشبيهِ يلدغ
وإنّـمـا فــي غــدٍ نـغـدو إلــى وعـدٍ
نَنسى بهِ ما جرى، نُنهي بهِ السأمُ
تلك الرجاءاتُ الحَيِيّة .. وعدها بقيّةُ تصبّر....
لله أنت .....