الفعل الواعي في كل أمر هو نصير الحكمة هو الخلاص من المتاهات
التي تبتلع المقترب منها ، الفعل الواعي هو اليقظة والصحوة والإبتعاد
عن الشر واعوانه ،
اقتباس:
إن أول بذور الحكمة بعد التسليم
هي الفعل الواعي والذي فيه يكون
الاداء والتنفيذ واعيا ويقظا
كأنك ( تصلي بوعي )
فالصلاة عمل
والأجر المترتب عليها
هو ( حسب يقظتك فيها )
ووعيك وحضورك.
بمعنى أنها حين تكون مجردة
من الوعي والحضور
يجرد منها الثواب والاجر
|
نحتاج لكامل الوعي والإنتباه لرؤية هذه الرسائل والاشارات
التي تمرُ من امام بصيرتنا وبصرنا ،
اقتباس:
نك تتلقى آلاف الرسائل
كل يوم
فتعلم ان تكون واعيا
لاتصال الحياة
وحياة الوصل الواعي
والمتصل
فيها
كل ماحولك اشارة
|
الكاتب الفاضل فارس الهاشمي لبوحكَ أبعاد والمتأمل لهذا البوح
هو من يكسب في النهاية ،