وهل للحب ! قصة قصيرة
يُحكى أنه كذلك،
وماذا عن قصتي !
ليست كما ظنوا _ قصيرة _ سيرويها حفيدي عن جدته
جدته تملكني عشقا كانت وستبقى أميرتي
إن وصفها قلمي وأنا بالحورية، فللزهر غِيرةٌ ستنهض
قسما بخالِقها أعشق أنفاسها حلالا لقلبي
بلغتُ من العمر عِتيا ... ولم يكن لغيرها ذِكرا
كـ قُبلة الصباح واحتضان المساء ،، ومابينهما احتواء.
لا تستنهضن غيرتكن ،،،
فجدّة حفيدي قرأتْ وتقرأ نصي الآن.
لقاءي الأول بها سُأِلَتْ،
فأجابتهم بــ نعم أوقدت بي غرامها وسيبقى،،
أقصة قصيرة ؟!
في قلبي هي أجمل الحور العين.
،
أن يكون اسمها سعادتي حتى بحزني الآن ..
فهذا هو أصدق الحب حرفا لا يخالطه خيال.