نظرتها لي اليوم وأنا أخرج لعملي،
قرأتُ كاملها.
تلك النظرة تعني ..... طبعا كانت هي.
تمسح قاع حزني بها، وأنا أتزود فأطيل فأنعم، فطريقي طويل.
أصل هناك، فيبتسم هاتفي، فزهرتها أشعت وميضا،
بحّاري وصلت ؟ بلى ولزهرتكِ ابتسمت.
يبدأ صرير العمل وينتهي برسالتها ( رجعت ) ..
أرى النظرة مرة أخرى، فأحتضن الزهرة مرة طويلة.