فوضى اللّهفة لا يرتّبُها سوى الإلتِفاف حتى الموت...!
ما أعجَزها أبجد عن توليفِ ذلك الكمّ الـ يعتَمِلُ في الروح ذات شوق
يَستَنزفنا التوق
وتَقتاتُ من سوقِ هرولتِنا الدروب
فـ ننفذُ قبل اللقاء بـ هنيهة
فلا يبقى منا ما يروم بقيّة الحياة سوى التِحاماً يستهدفُ الروح
لي في ذمّة كوفيد هدآتٍ أيقظَها بوحك...
يااااضوء أربكتِني