اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الجعيدي
عليكِ دعيني سمائيْ المثيرة
..........................ولا تفلتيني بأرضٍ مشينَهْ
جمعتِ شموساً وبدراً ونوراً
...........................ونجماً وشهباً ودراً وزينَهْ
عشقتكِ منذُ بلوغِ المعالي
.............................ومدّ حنيني إليكِ جنينهْ
أنا ما أنا ؟ لستُ إلّا رقيقاً
............................لعشقٍ أبىْ أنْ يفكَّ رهينَهْ
أنا ما أنا ؟ لستُ إلّا احتضاراً
...............................لموتٍ يحلُّ إذا حنّ طينَهْ
أنا ما أنا ؟ لستُ إلّا سكوتاً
...........................ولكنّهُ ليسَ يعنيْ السكينَهْ
تلاطمني النّائباتُ ولستُ
............................بأيْدي المصائبِ إلّا سفينَهْ
فلا يلتقيهِ سوى ذارياتٍ
...........................أشدّ إذا ما استخفتْ أنينهْ
إذا ما القلوبُ العزيزةُ أنّتْ
..........................بدتْ في مزادِ القلوبِ ثمينَهْ
|
حقيقة شعرك اخي حمد لا غبار عليها
تتساقط الحروف على كراسيها لتكون مهرجانا منظما بدون سابق انذار
تتأمل الكراسي فلا تجد فيها ما هو فارغ او ازدحم حرفان على كرسي واحد
الحضور يجلس بكل اناقه ليجعلنا رغما عنا ننظر للحضور ونترك المسرح خلفنا
وانت كما ذكرت
جمعتِ
شموساً
وبدراً
ونوراً
..........................
.ونجماً
وشهباً
ودراً
وزينَهْ
لله درك ليس بعد شعرك شعر
الله عليك الله عليك يا حمد