معدل تقييم المستوى: 75239
وطالبتُه الرشفَ من ريقه وحاولت تقبيل أسنانهِ فَأدبرَ مبتسماً ضاحكاً وصدَّ وأعرضَ في شأنهِ وَأَطمعني لينَ إدلاله وآيسني كون عصيانهِ أغنّ رخيم هضيم الحشا يهيج الحمامُ لألحانهِ