.
ولأن غياب الكلمة ومنع المبدع والكاتب والشاعر والمثقف الحقيقي منها؛
يشكِّل خطرًا على كلِّ ما طلبها لأجله، وخطرًا أكبر على مُغيّبها ومانعها،
فلا يجب أن تتوقف المطالبة بها والبحث دومًا عن فضاءات تليق بها؛
حيث تنمو وتُزهر وتزدهر وتكبر وتؤثر وتبقى.
.
.
آداب أمريكا الجنوبية المكتوبة بالأسبانية غنيةُ جدًا بأمثال هذه القصيدة ،
ونحنُ غنيون باسمٍ بهذا الثراء في حضوره الأول ومبتهجون به.
فأهلاً وسهلاً بحضوركَ ونوركَ
أستاذ عبدالسلام مصباح