و عليكَ السلام و رحمة الله و بركاته ...
من طول الغيبات ياب الغنايم ... و أول ما غَنِمنا هو وجودك أخي الأنصاري ...
كل عام و أنت بخير و تقبل الله طاعتكم و صيامكم و قيامكم ...
فعلاً افتقدناك من قبل و مع قدوم الشهر المبارك ... و ها انت ذا جئتَ حاملاً عطاياكَ و هداياك ... و ما أجملها
و نسأل الله أن تبقى هذه النافذة مشرّعة حتى يرضى الله عنّا و يشملنا بعفوه و رحمته ...
باركَ الله لنا فيكَ يا يوسف ...