" ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
هذا ما يجعلني هادئة رغم كل ما يعتمل داخلي ...
عام 2015 ... لو أنه إنسان ... لأصابه العجب مما آل إليه الحال ...
حتى أنا ... سأبادله نظرة التعجب بلا علامات ...
لأني فيه كنت كتلة حزن لا تجيد الكلام و تحيا على البكاء ...
أما عن البكاء الآن ... هو حبال وصل و وفاء ... و أكثر ...
أنه إحدى سبل البقاء ...