ماذا لو كتبتُ كل ما أشعر به الآن..
مشاعري مختلطة و بربرية عتيقة..
فأنا سعيدة حزينة..
راضية.. ساخطة..
كثيرة الضحك و الدراما..
و لا بأس بذلك..
لم أخبئ كينونتي؟
و هل يستحق أن يرى حقيقتي أحد..؟
لطالما رأيت فيي تلك المتكبرة الوضيعة..
العربية ذات الجذور الأصيلة..
أكسرها و تظهر بألف فرع عنيد..
لأحملها بين حاجبي و أمضي..