ذكر إبن إبي الدنيا أن داود قال :
يا رب أخبرني ما أدنى نعمك عليّ؟
فأوحى الله إليه يا داود تنفّس فتنفس
قال: هذه أدنى نعمي عليك
تنفس ياحزين ويا مهموم وإنطلق فوالله الأقدار حبلى بالغيب والغيب فيه خير عظيم وفرج بعد ضيق الشاهد خلها على ربك وقرمش كت كات وعض باونتي وتنفس