كأني اعرفكِ ...
كأنّا التقينا ... كأنا احتسينا الوقت سوية يا فتاة ...
و الصِّبية يقطعون حديثنا ...
أخبرتكِ أن هذا الصغير الذي أحمله على ظهري ... هو آخر الأجنّة التي حملها قلبي عمراً
أمطرته حباً ... و قطَفني كوردة تفوح بالحب ...
وضعني حيث يجب ... فالتقيت بكِ
هناك حيث مَجَّدنا الليل ونثرناا على طريقه إلينا قصائد الحب ... و قلنا له : هيت لنا ... نحن لكَ
الجميلة زكية سلمان ... لم أقرأ ... بل شعرت بما هو مكتوب ...
و الواضح أني تأثرت به ... أعني به تحديداً
شكرا كثيرا لك