معدل تقييم المستوى: 0
. . وَفي زحمةِ الاشتياق خفتُ كثيراً أن أفقدكَ ما بينَ الغيابِ والنسيان، وَ فقدتُني حينَ لم أنتبه للطريق الذي أسلُكهُ في الانتظار ، ، ،