اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد العيد
في البدء، أهلاً و سهبلاً بك يا حامد في أبعاد أدبية
أما عنّي فكأنما ارتميت على هذا القصيدة مأخوذاً بها كأنها التي كانت في صدري منذ زمن بعيد.
لا أخفيك عن نفسك إن قلت أنك في غاية الجمال يا حامد.
و هذا الحرف زينة ليست على أحد.
سعيدٌ و الله فيك يا حامد
|
وأنا سعيد بك أيضا
فلا عدمتك