كانت نصوص تائهة وعرفت طريقها الينا ليحتويها الفكر بكل محبة تذكرها المشاعر .
كنتِ بجميع ما بوحتِ به قريبة جدااا من قارئكِ أخذتنا إلى العالم الذي يحوي تفاصيلكَ فكيف لا نحتويها .
همس الحنين الفائض من جماليات البوحهنا ينتفض بين يدي الذائقة .
دمتِ بالف خير عزيزتي .