أحتاج ثلاث ثوانٍ إلى سبع لا أكثر، لأُقرّر إنْ كنتَ تستحقّ وقتي فأَتعرّف إليك، أو أن أُدير لك ظهري وأمضي . ضاربة بأصول اللياقة الاجتماعية والادّعاءات الكاذبة وتابوهات المجتمع المريض عرض الحائط اللعين.
فهل برأيك إنْ كنتُ لا أرغب بمعرفتك، أنّي سأَهتم لآراءك - التي تشاركها النّاس- حولي؟!