رد الشاعر الغالي صديقي ورفيقي صالح بن عبده الآنسي على القصيدة
أوجه له كل الشكر والتقدير والإحترام
لـ حرفِ الجعيدي طابَ النَّظَر
وطابَ المرورُ بهِ والسَّمَر
قِطافٌ من الوردِ أهدى لنا
بساتينَ فيهِا تدلَّى الثَّمَر
يحُبُّ النساءَ؛ ومَن بيننا
تُرَى لا يُحِبُّ النِّسَاءَ الدُّرَر؟!
وهُنَّ الشقائقُ، هُنَّ السَّنَا
وهُنَّ الشموسُ لنا والقَمَر
وشطرُ الحياةِ، وصُناعُها
بكلِّ جبينٍ يكُنَّ الغُرَر
وهُنَّ الأميراتُ في دُورِنا
وهُنَّ الوفياتُ عِندَ الخَطَر
وهُنَّ الحياةُ ونبضُ الغلا
وهُنَّ السحابُ وفيضُ المَطَر