:
اللّغَة أوصَلَتنا للشّعر هُنَا ..
وَ نُضج الشّاعِر وَ تَمَكُّنه مِن أدَوَاته ،،
جعلا من النّص بأكْمَلِه [ صنفرة ] للذّائقَة ..
كَم أنا سعيدٌ بقراءة مَا أرقت يَامحمّد لدرجة أنّي نسيت التّرحيب بك !
أهلاً وَ سهلاً بكَ في فضاءٍ هُوَ فضاؤك
وَ فضاءٌ لكلّ جميلٍ مثلك
واالشكر لك على حضورك
وَ لـ... أبو بدر على هداياه القَيّمة .