من أفضل ما يمكن تقديمه للجيل الجديد، من ضمن صناعة الوعي، صناعة التلقّي الواعي للنصوص، والقدرة على التفاعل معها، وفهم سياقاتها المختلفة، وإخراجهم من سلطة الجمهور وما يطلبه السوق، إلى سلطة النص وما يتطلّبه فضاء المعرفة من حراك ثقافي متنوّع وحيوي خارج الإملاءات الذوقية السائدة.
سعود الصاعدي