اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد نايف الحربي
حكاية " سفينة " غارقة بالرمال
لايسمعها احد .. لقد مضى الزمن و " الجميع "
وبقيت وحيدة تجسد " الغربــــــة " الموحشه ...
سفينة / رمال
اللقاء في " فيضان "
(تعبير عميق حد الدهشه )
/
لِذَلِكَ لَا تَقَع فِي حُب العَوَاصِف يَا حَبِيبِي لِأَنَّهَا تَرْحَل
(خلاصه تجربة سفينة عانقت العواصف كثيرا ولم تعشقها أبدا )
|
لأنك تستحق الاحتفاء تحمل جنون حبري يا فهد...
نعم أنا سفينة لا تبحث عن شيء..
فقط تريد الإبحار لا المرسى..
لكن للعواطف رأي آخر..
و كان إعصار ففيضان فضياع..
لأن السفن لا تبحث عن وطن و لا موانئ دائمة لها..
فكيف إن كانت مثلي..
تغرق.. في الرمل الساخن..
و يصبح كل إثمها حديد و صدأ..
إيه يا فهد.. هل أكمل ؟؟