معدل تقييم المستوى: 18486
مررت الشارع... الذي تسكن خلود لم أقدر... أن ألقي نظرةً على ابواب منزلها كان هناك المزيد من المستحيل والحدود ماطار... حمام نوافذها مازلت بعيداً عن الإقتراب خطوةً تتردد وخطوة في فِم القيود لماذا... هذا الحب لم يكتمل لماذا ظلّ عالقاً بين الظل والجمود.
المستنقعات لا تصنع الأمواج .