منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - يوم أكلتنا الحية
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-20-2021, 05:57 PM   #6
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
حاشيتهم حواشي بطونهم
فكرة مزجت متعة الخيال بالواقع المؤلم في رمزية ذكية جدااااا
وتظل الرأس تضرب بجذورها داخلهم وكل ما حولهم
اذن حتى إعدام الرأس دون إبطال أفكارها لن يغير من الوضع شيئاََ .. سيأتي غيرها من الحيات
تحية وتقدير

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يسميها البعض بالواقعية السحرية.. (وهذه تسمية اصطلاحية لا أقصد بها وصف واقعنا الأغرب من الخيال ) ولم أكن أدري أن ما أكتب ينتمي لهذا اللون من الأدب حتى نبهني أحدهم.
بالنسبة للحية وتسلطها على حياتنا بشتى تفاصيلها، فنعم.. لن نعدم عدواً يقفز على مقدارتنا وحصوننا مهددة أصلاً من الداخل.. فالأمر منا وإلينا..والعدو قد يكون ابتلاء للتمحيص أو عقوبة على ذنب
وما أكثر ذنوبنا.
الأستاذة الفاضلة سيرين .. يشرفني مروركم دائماً ولكم مني فائق الشكر والتقدير.

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس