معدل تقييم المستوى: 30829
_ كان الوداع النهاية ! ما لصمتك جواب ! غصن الحنين اقتنصه الحزن مهما عزف الله عبث الغياب بقلب ذلك الطفل التائه واشتد عليه الحنين وأمسى يتيماً مع الذكريات ورغم هذا وذاك فقد امتلأت الأبيات بعذوبة شعرية متفردة . . دمتِ للشعر عنواناً يا نورة (= _
( أحب أسافر مع سحابٍ تعلّى )