هذِهِ أرجوحَتي ...
وحِبالُها مِن أدمُعِ الغَيمات ِ
تَنشُدُني اتّساعا
والمَدى في عَينِيَ الثّكلى
تَهادى ... نورَهُ منّي وَضاعا !
والخُطى ..
لا تَمنَحُ الأنفاسَ إلّا ...
وَهمَ أحلامي انطِباعا
والدّجى ..
قَد فَتّتَ الأضلاعَ مِنّي وذَراها
قَيدَ أيّامي تِباعا
يا مَركِبَ الرّيحِ تَمهّل، هذه ساقايَ
في شَتّى بِقاعِ الأرضِ
قَد مادَت وَداعا ...!