…
…
ضَوءٌ غرِيب ، قادم من الأُفقِ البعِيد لَم يكُن يتحدّث إليَّ فحسب.
هُو يمنحُ الروحِ أُعجوبة الإنصات لحُسنِ نوره وجمَال ضحِكَاتِه.
لِماهِيَّة أناقَة اللّحظة في حُضوره. للدَهشة الّتي تجَاوزت مدَى روعته.
للحُب الّذي يُسمعُني إيقاع الشَوق في حَديثِه ،
ويُخرسُ ضَجِيج هَذا العالَم. من حَولي !
مسَاء الدَهشة ♥
.
.