أهلا بالأنصاري ... عاش من قرأ لك ...
في منظومة العمل و الكسل أو البطالة ... نحن بحاجة للحالتين و لكن بمعايير الاحتياج و القدرة ...
بعيداً عن مانحصل عليه بالمقابل ... لأننا لو نصبنا ميزان الاستحقاق فستنكشف أستار العدالة و ندرك أنها (جين) تنحّى عن ضمائر كثيرة جداً ...
البعض راحته في السعي الدائم ...
و البعض يبلغ به الكسل أن يتقاعس حتى عن كونه إنسان !!
كما أن لبدنك عليك حقاً ... أظن أن ضمائر البعض تستحق قليلاً من الراحة ... بتفعيل زر اللامبالاة بين الحين و الحين ...
أظن أننا لسنا بمؤمنين - كما يجب -
لذا تم استعباد عقولنا قبل أجسامنا ...
شكرا يا يوسف ...
عقلي تناول إفطاره هنا ...
شكرا لك