:
الأخ الأعَزّ : خليل الشهري ،
يعلم الله بأنّي لا أشُكّ بموَدّتك لي .. كَمَا لا أشُكّ بجمالك وَ تَفرّدك ،
وهذا النّص يُثبت مَا أقول فهو بالرغم من بساطته وَ عفويّته ،
يحمل ملامحك وَ بصمات أصابعك وَ رائحة أوراقك / راقيَة الحِبْر ،
دعني أستغل هذه الفرصة لـِ...أُعاتبك وأُعَاتِب بعض الجميلين ،
عندما أوجَدْنَا هذا الفضاء المدعو : ( أبعاد أدبيّة ) ،
كنت حريصاً ومُتأملاً .. أن يُشاركني بناء هذا الفضاء ، أربعة أسمَاء ،
طلال بجاد و وليد المالكي وَعاطف الحَربي وفي مُقدّمتهُم : أنت ،
لَن أقول بأنّي قد فقدت الأمَل ولكن سأقول بأنّ مستوى الحمَاس قَد انخفض .
أربعة أسمَاء أُحبّهَا .. وأُحِبّ نَتَاجَهَا .. وَأرى بأنّها تستطيع أن تُغيّر الكثير ،
الآن أتمنّى فقط أن أقرأكم .. وأن تظلّوا في الـْ...قُرْب ،
فما عاد نشاطي كما كان لـِ...أُلاحقكم وأقرأكم في منافيكم .