دعني أكتب ...
دعني أرسمكَ بريشة خيال مفتون ... بأصابعي التي تحترق شوقاً
و تبالغ في وضع التفاصيل الدقيقة ... التي أستشعرها دون لمس ...
لعلِّي أراكَ ذات أمل ... في نص ... أو لوحة ... أو لحظة مُختَلقة
و يقيني تام جداً ... في أن الكتابة لا تنصفكَ ... و لا الرسم يفهمكَ ...
لا يحل معضلة الواقع إلا المسافة ...
مسافة كافية لنكتب أول القصة ...