…
…
الغَريبُ في الأمر أنّهُ لم تعُد تُلفتُني الأشياء المُستهلَكة
ولا تِلك الانبهارَات الّتي إعتدتُ أن أرَاها في خطُواتِ عُمرِي
لقَد كبُرتُ بقناعاتي وتقبّلِي للأشياء. الأشخاص. العلاقَات
لاألتفتُ وان كانَ الأمرُ يستحق. أتقنُ فنّ التغابِي. التجَاوز
السقُوطُ ثُم النهُوض بأقوى مما كُنت " وحدِي " !
أحتاجُ لدهشة عمِيقة تسرقُني كَي يستحق الأمر !
فأنت محظوظٌ جدًا إن كُنتَ صدِيقي ♥
.