في محراب شعرك يزداد النهم بلا ارتواء شغفاََ بالمزيد والمزيد
تتوالى الصور الابداعية بجزالتها وتفردها المبهر كما هنا :
هذا انا
صفصافةٌ حرقَ الغيابُ ظلالَها*
و غدت فصولُ العمرِ أوراقاً مبعثرةً
على أطلالِها
ما ابهى الغياب وقد جمله قلمك المبدع شاعرنا زكريا عليو
دمت نبعاََ للشعر وبصمته المميزة
مودتي والياسمين
\..