دسست يدي في المسافة الفاصلة بين الليل و الخوف ...
أفتش عن فتيل الذكرى المرعبة ... لأنزعها من القابس ...
حتى تزلّ قدمي باعتدال و دراية ... أننا سنسقط في جيب المساء ... أو ربما في أحضانه !
ههه ...
عادت يدي قابضة على ( خيبة ) ...
و نمنا على سرير الأفكار المتصارعة ... مع النوايا