اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
:
حين يكتب أحمد رشاد ،
هو يختزل اللغة ويفجر ينابيعها باللفظ الملغّم بالألوان والفراشات ..
يمشي بها على حافة المطر ، فيزهر المعنى و تتشجّر الجدران وينمو البرواز وتُعشب الألوان.
شكراً لهذه اللوحة يا أحمد.
|
ربما هو اختزال الألم كي لا نموت وهماً أننا أحياء.
نحن على ضفة النهر عرفنا الموت ورات ولكننا لم نعرف الحياة بعد، لذا حين نكتب
نبتغي أن نقول ما بعض مانحلم أن يكون من فرح
دمت جميلاُ